أه على الدنيا ما اشها حلاوتها %%%%

آه على الدنيا ما اشهى حلااوتها
وما اصعب معاشرتها
تبدو حين نبصر الحياة برااقة بالوانها
نفتح ايدينا في وجهها كاوراق الشجر
تفتح صطحها لضوء النهار
نتناول الأشياء من دون ان ندركها .....نفعل مثل الطيور

تفتح فمها وتلتقط غذائها من دون أن تعرف النافع والضار

يبدأ الصراع بيننا وبين الأشياء

تتسع دوائر الرؤيا عندنا
كلما زاد عمرنا.....زاد حجم المشاهد أضخم من حجمنا
نبدأ الزحف نحوها....نسرع الخطى .....نضرب بايدينا الأرض
نبكي...اذا ما حصلنا على رغباتنا ...نتابع زحفنا إلا أهدافنا
نرسم في خيالنا ونخطط في أحلامنا يأتي دور أمهاتنا .......

ندخل معركة جديدة في حياتنا...معركة الأخذ والعطاء
تدفعنا هذه المعركة منذ بدايتهاا للحياة برمتها
تبدأ معانتنا من هذه النقطة ....فتكون بدايثنا الأولىى
نتشرب طباعنا من ثدي أمهاتنا
لا تكفي الرضاعة لنشأتنا .....تدخل الوراثه في حياتنا
تعبر في محيطنا كالغذاء ندور حول معركتنا فالأخذ والعطاء
نشب في طريقنا نحو المدرسة
فيأتي دور المربي في حياتنا ....يمسك المعلم أيدينا
يساعدنا على لمشي المستقيم
ويعلمنا كيف نجلس أمام بعضنا
وكيف ننهض لكبيرنا
يفتح لنا الطريق

إذاكان أستاذا فاضلا
يشوه في نضرنا المعاني إذا كان قليل الإيمان
نمشي وندرج مع الزمن
يتكرم علينا بالعطاء
أو يقسو علينا
يصبح صراعنا أشد عنفا يعتمد في سلوكه على نشأتنا الأولى ويستمد قدرته من جذورنا فتحكمه نفوسنا والنفس هي كل محكمة

تدور معها قضايا الخير والشر
النفس هي التي تحكم العالم وهي التي ترفع الأمم
النفس هي التي تأخذ وتعطي
النفس هي الأماّرة بالسوء ..وهي المطمئِنة..والطيبة..المصلحة..
وهي نفسها التي جعلت الإنسان عبداً لها ولأطماعها وأمراضها
هي التي رفعته إلى قمة سطح القمر متنافسا ..
وهي التي علمته قتل أخيه الإنسا ن
وقتل لغة الحرف أعنف وأبشع من لغة السيف
يفجره بغضبه مثل البركان
ويدمره بحقده مثل الزلزاال قد دفنه حياا ليسمع آلامه تتكلم !.!...فالنفس هي عصبُ الحياة!!
جعل الفلاسفة إهتمامهم بها عضيماً..منذ أن نشأت الأرض.
نشأ علم النفس مع نشْأة اللغة ..
وهو الحلقة التي تربط بين الإنسان والعالم الخارجي
هبطت النفس إلينا مقدسة مبرّاة من كل سوء بعيدة عن كل مقلّة..
تشبه الطفل لحظة ولادته ....ترضع مثل اللبن .....
تشرب العادات كما يشرب
تصاب بالتلف كماا يصاب
وتتأثر بأفراحه وأحزانه كما يتأثر
تسعد......... وتشقى معه
تشب في طريقها إلى الحياة
أيقودها الإنساان ؟؟؟؟؟
أم هي التي تقووده ؟

تتسع دوائر الرؤيا عندنا
كلما زاد عمرنا.....زاد حجم المشاهد أضخم من حجمنا
نبدأ الزحف نحوها....نسرع الخطى .....نضرب بايدينا الأرض
نبكي...اذا ما حصلنا على رغباتنا ...نتابع زحفنا إلا أهدافنا
نرسم في خيالنا ونخطط في أحلامنا يأتي دور أمهاتنا .......

تسلمين يا منبع ذوووق كله

» الدنيا غير بوجودك معنا$
» مسجد الشيخ زايد من عجائب الدنيا السبع الجديدة**